إن كل شخص منا يتعرض إلى الامتحانات، وعندما يقبل المرء على الاختبار يشعر بالقلق والتوتر ولا يبقى أي شيء في رأسه، وينسى ما تم مذاكرته فيها سبق وسهر الليالي، كما أنه يسعى جاهدا ان يتذكر شيئا من ما ذكرة في مسابقة ولكنة يجدد نفسة لم يتذكر اي شيء وفي هذا الوقت يسيطر علية القلق والخوف، والتوتر وهذه طبعا كلها مخاوف ناتجها من القلق، والاحباط الخوف من الامتحانات، وهذا الشعور يكون طبيعي جدًا، حيث أنه في لحظة مواجهة بين نفسة، وبين المذاكرة التي تم سهر الليالي عليها، حيث يسعى جاهدًا إلى أن يتذكر ظنا أنه فات من عقلي لان من الطبيعي أن العقل لا ينسى شيئًا مما ذكرة.
ولكن فقد تكون الرغبة من الخوف في الامتحانات ثم يتم استرجاع المعلومات بطريقة سريعة وجديدة وهذا لأنها تم تخزينها بصورة طبيعية حيث أن جميع ما يتم حفظها قبل الامتحان يتذكره الانسان وبكل سهولة، وهو يتذكر الله سبحانه وتعالى؛ ويدعى الله جاهدًا يجتاز تلك الفترة الصعبة، وهي فترة الامتحانات إنها فترة شقة ومرهقة، وفي حين أن يتذكر الانسان الله سبحانه وتعالى ويدعو دائمًا بنية ذكر جميع ما سبق وأن يجتاز تلك الفترة من الامتحانات بكل سهولة ويسر.
حيث جعل الله سبحانه وتعالى لنا باب مفتوح نقوم بتركيب في كل وقت وفي اي ساعة وفي جميع احوالنا وهذا الباب هو الدعاء لله وهذا الدعاء صلب من صلب العبادة التي امرنا الله بها وحطمها علينا حيث اننا نقوم بالدعاء الى الله في جميع حالاتنا في أوقات الشدة والرخاء الضيق والفرح العبادة فوق كل شيء حيث قال رسول الله صلى الله علية وسلم: "الدعاء هو العبادة" كما قال الله سبحانه وتعالى في الآيات الكريمة ((وَقالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ داخِرِينَ)) (سورة غافر،60(.
كما يعتقد علماء النفس أن تلاوة القران الكريم تمنحوني ثقة كبيرة في النفس حيث ان المؤمن المقرب الى الله يصدق دائما أنه سوف يجتاز الاختبارات وان الله سبحانه وتعالى لا يترك في أي محنة يدعوه فيها يجب دائما ان نذكر الله سبحانه وتعالى في جميع اوقاتنا كما أنه جعل الله سبحانه وتعالى الكثير من الأدعية التي تسهل علينا الامتحانات حيث ان هناك بعض الادعية التي تجعلنا نتذكر جميع دروسنا التي تم حفظها في ما سبق وهذه هي من نعم الله علينا.
ولكن فقد تكون الرغبة من الخوف في الامتحانات ثم يتم استرجاع المعلومات بطريقة سريعة وجديدة وهذا لأنها تم تخزينها بصورة طبيعية حيث أن جميع ما يتم حفظها قبل الامتحان يتذكره الانسان وبكل سهولة، وهو يتذكر الله سبحانه وتعالى؛ ويدعى الله جاهدًا يجتاز تلك الفترة الصعبة، وهي فترة الامتحانات إنها فترة شقة ومرهقة، وفي حين أن يتذكر الانسان الله سبحانه وتعالى ويدعو دائمًا بنية ذكر جميع ما سبق وأن يجتاز تلك الفترة من الامتحانات بكل سهولة ويسر.
حيث جعل الله سبحانه وتعالى لنا باب مفتوح نقوم بتركيب في كل وقت وفي اي ساعة وفي جميع احوالنا وهذا الباب هو الدعاء لله وهذا الدعاء صلب من صلب العبادة التي امرنا الله بها وحطمها علينا حيث اننا نقوم بالدعاء الى الله في جميع حالاتنا في أوقات الشدة والرخاء الضيق والفرح العبادة فوق كل شيء حيث قال رسول الله صلى الله علية وسلم: "الدعاء هو العبادة" كما قال الله سبحانه وتعالى في الآيات الكريمة ((وَقالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ داخِرِينَ)) (سورة غافر،60(.
كما يعتقد علماء النفس أن تلاوة القران الكريم تمنحوني ثقة كبيرة في النفس حيث ان المؤمن المقرب الى الله يصدق دائما أنه سوف يجتاز الاختبارات وان الله سبحانه وتعالى لا يترك في أي محنة يدعوه فيها يجب دائما ان نذكر الله سبحانه وتعالى في جميع اوقاتنا كما أنه جعل الله سبحانه وتعالى الكثير من الأدعية التي تسهل علينا الامتحانات حيث ان هناك بعض الادعية التي تجعلنا نتذكر جميع دروسنا التي تم حفظها في ما سبق وهذه هي من نعم الله علينا.