التجويد يعني في اللغة هو توضيح معنى الشيء أو الأمر في أحسن حالته، ولكن عن الاصطلاح قد أخبر عنه العلماء أو المفسرون على أن تجويد الحروف أي بمعنى إعطاء كل حرف حقه قبل خروجه من الفم، ويكون حامل لكل معانيه حيث أن هذا العلم قد عرف من قبل أئمة المشايخ والعلماء، كما انهم وضعوا له أصول للتعلم والعلم، وأتموا عمل الاستنباط الذي يتواجد في أحكامه، وهذا عند قراءة القرآن الكريم من خلال رسول الله صلى الله عليه وسلم، هو صحبته والتابعين له.
كما أن الهدف الأساسي من هذا هو العلم والتجويد بطريقة معينه وعدم الخطأ في اللحن أو استخراج الكلمات من موضع أخر، حيث يكون هناك استخراج خاص في آيات الله عز وجل ولا يكون هناك أي خرج عن التجويد المطلوب، وهذا لن هناك قواعد وقوانين وقواعد مميزه لكي يتم قراءة القرآن بها بشكل صحيح، وبسلاسة وبدون مواجهة أي صعوبة، وهذا يكون فرض على كل شخص عاقل.
كما أن الهدف الأساسي من هذا هو العلم والتجويد بطريقة معينه وعدم الخطأ في اللحن أو استخراج الكلمات من موضع أخر، حيث يكون هناك استخراج خاص في آيات الله عز وجل ولا يكون هناك أي خرج عن التجويد المطلوب، وهذا لن هناك قواعد وقوانين وقواعد مميزه لكي يتم قراءة القرآن بها بشكل صحيح، وبسلاسة وبدون مواجهة أي صعوبة، وهذا يكون فرض على كل شخص عاقل.

أحكام التجويد كاملة
يوجد الكثير من القواعد الخاصة بآيات الله عز وجل ويجب أن يتم ترتيل القرآن الكريم بقواعده السليمة والصحيحة، حيث قسم العلماء التجويد أبواب عديده لكل باب حكم معين ومختلف عن غيره، وهذا من أجل تسهيل عملة القراءة على القارئ، وايضًا من أجل استيعاب جميع الكلمات التي تقرأ على الكبير والصغير، وهي في جميع الأول يكون لها شرح مفصل، حيث أننا نقوم بعمل باب موضع لجميع الاحكام منه:أحكام الاستعاذة والبسملة
أحكام النون الساكنة والتنوين
الإدغام
كما أن الإدغام قسم إلى قسمين مختلفين، هما الإدغام بغنة والإدغام بغير غنه، حيث يكون حروف الإدغام بغنة أربع حروف تم جمعها فكلمة ينمو، وهذا في حين مجيء الإدغام وراء حرف ساكن او تنوين، ولكن بشرط أن يكون حرف من حروف الإدغام في أو الكلمة التي تلي التنوين أو السكون وهذا يتمثل في كلمة (وَمَنْ يَعْمَلْ) نرى هنا أن حرف النون ساكن وحرف الإدغام يليه.
الإقلاب
- نقلب النون الساكنة نون ميمًا بعد التنوين.
- نخفيها عند وجود حرف الباء.